رجحت مصادر سياسية مطلعة أن ينتهي حراك الرئيس سعد الحريري الخارجي والداخلي الى الإعلان عن إعتذاره، مشيرة الى أن التشكيلة التي سيقدّمها الى عون ستندرج في إطار الإخراج الذي يُمهّد للإعتذار.
وأشارت المصادر لـ”الجمهورية” إلى أن المساعي مستمرة لإقناع الحريري بأن يُغطي مَن سيخلفه في التكليف، موضحة أن الإسم البديل يجب أن يحظى بتوافق داخلي وآخر خارجي من قبل واشنطن والرياض وطهران وباريس حتى تكون هناك فرصة لنجاحه.