قالت مصادر “الجمهورية” أن وزيرة الطاقة والمياه ندى البستاني ستحمل ملف الكهرباء كاملاً الى لجنة المال الاثنين، ومن ضمنه تأثير الاقتطاع من موازنة الوزارة على ساعات التغذية، على أمل أن تعيد لجنة المال النظر في هذا الملف.
وذكرت المصادر، بأن خطة الكهرباء تسير على قدم وساق، لكن البواخر لا تزال المصدر الأساس لتغذية لبنان بالكهرباء، موضحة أن الخطة بحاجة الى وقت لتنفّذها كاملة، لذلك لن يشعر المواطن بتحسّن في ساعات التغذية حتى العام المقبل وذلك بعد إنشاء المعامل.
وعن المراحل قيد التنفيذ حتى الآن، قالت المصادر إن الخطة قد أُقرت في شهر نيسان الماضي، وبدأ تنفيذها فور إقرارها.