أكد وزير خارجية الفاتيكان المطران بياترو كاليغر أن “الفاتيكان ليس بمقدوره لوحده مساعدة لبنان، لذلك على الأسرة الدولية كلها أن تقف إلى جانب هذا البلد”، لافتاً إلى أن “الهدف من لقاء الأول من تموز، تكوين رؤية مشتركة مع رؤساء الطوائف، ليكون لدينا وضوح في الرؤية، ولنتحرك كما يجب”.
هذا وشارك كل من أمين السر في حاضرة الفاتيكان الكاردينال بيترو بارولين، رئيس مجمع الكنائس الشرقية الكاردينال ليوناردو ساندري، ووزير خارجية الفاتيكان المطران بياترو كاليغر، في مؤتمر صحفي حول الوضع في لبنان.
هذا وأكد المسؤولون الثلاثة “أهمية اللقاء الذي سيعرض في 1 تموز، الذي سوف لا يقتصر على الصلاة بل ستتبعه سلسلة من المبادرات التضامنية”.