أعلن مبعوث الإتحاد الأوروبي للمفاوضات حول الإتفاق النووي الإيراني إنريكي مورا، في ختام الجولة الأخيرة من المحادثات، أن “المفاوضين باتوا أقرب إلى إنقاذ إتفاق عام 2015، لكن لا تزال هناك نقاط شائكة”.
ولفت إلى أنه “إجتماع الأحد كان جزءًا من المناقشات المنتظمة منذ أوائل نيسان، بهدف إعادة الولايات المتحدة إلى الإتفاقية التاريخية لعام 2،015 وعودة إيران إلى الامتثال للقيود المفروضة على برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات”.