أعلن “حراك المتقاعدين العسكريين” تأييده أي تحرك يؤدي إلى إخراج البلاد من هذه الأزمة الصعبة، مطالباً بحل سريع لتشكيل حكومة في أسرع وقت، ومشيراً إلى “أوضاع العسكريين في الخدمة والتقاعد وبالأخص لجهة تدني قيمة الرواتب، وخدمة الطبابة، ورفض المستشفيات المتعاقدة تأمين العلاج أو حتى قبول دخولهم إلى المستشفيات، وإن بحالات طارئة”.
وأكد العسكريون المتقاعدون في بيان، أنهم “حريصون على السلم الأهلي، ولن يكون إلا بإصلاح الوضع الإقتصادي والإجتماعي”، معربين عن إستغرابهم “لدعوة أحزاب السلطة بالتحرك العمالي، في الوقت الذي يعرقلون تشكيل الحكومة، ومشاركة المصارف بهذا التحرك علماً، أن التحرك في وجههم جميعاً”.