أشار النائب بلال عبدالله، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، الى أنه “بعد الدواء والبنج وكواشف المختبرات ومستلزمات صور السكانر والرنين المغناطيسي وفلاتر غسيل الكلى وغيرها. حليب الأطفال أصبح ورقة للتفاوض وتحسين شروط الطموحات السياسية والحسابات الفئوية ولو على حساب بقاء الوطن وصحة أهله وغذاء أطفالهم. لا تعليق ….كي لا يستخدم أيضا في البازار المفتوح”.