قالت النائبة رولا الطبش، عضو كتلة المستقبل لموقع «الأنباء» الإلكترونية، الناطق بلسان الحزب التقدمي الاشتراكي، ان «الأمور ما زالت مجمدة ولا مؤشرات لحل للعقد، وان المواقف داخل تيار المستقبل وعلى الساحة السنية هي مع عدم التنازل أو اعتذار الرئيس الحريري»، على الرغم من أن «هذا الخيار كان واردا قبل العيد وقبل مجيء وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان الى بيروت، لكنه اليوم مجمد»، مستبعدة التوصل الى حل في غياب المبادرات والوساطات والضغط على الفريق المعرقل.