أسفت وزيرة العمل لميا يمين لتآكل رؤوس الأموال وضرب العديد من القطاعات التي أقفلت أبوابها وسرحت موظفيها، مما أدى إلى ارتفاع نسب البطالة التي انعكست فقرا على الآلاف من العائلات اللبنانية، بالاضافة الى ضعف القوة الشرائية نتيجة التضخم المالي.
وتمنت يمين في تصريح لها تشكيل حكومة بأسرع وقت ممكن، من أجل مصلحة المواطنين والوطن لأن الأمور أصبحت بحاجة لحكومة فعلية قادرة على معالجة كل الأزمات.