أكد عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي ان “المطلوب وبأقصى سرعة تدقيق جنائي: في موضوع رمان الكابتغون ومسؤولية منظومة ما بعد الطائف عنه، في إنفجار المرفأ، وضلوع منظومة ما بعد الطائف عنه، في خسارة أربعة مليارات دولار، كلفة إعادة تصدير السلع المدعومة أو تهريبها، أيضا من قبل منظومة ما بعد الطائف. الخ. يعني الهدف هو الطائف”.