أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أنه ليس من الواضح ما إذا كان الأمير حمزة بن الحسين، لا يزال قيد الإقامة الجبرية في الأردن، معرباً عن قلقه من غياب الشفافية حول الإعتقالات، وذلك عقب إعلان الملك الأردني عبدالله الثاني الأربعاء الماضي، عن إنتهاء الخلاف مع الأمير حمزة، الذي أشار في خطاب مكتوب موجه للأردنيين، إلى أن الفتنة وئدت وإن الأردن آمن ومستقر، والأمير حمزة في قصره مع عائلته وبرعايته.
وكانت السلطات الأردنية إعتقلت رئيس الديوان الملكي الأسبق ومبعوث الملك الخاص السابق إلى السعودية باسم عوض الله.