أشارت وكالة “رويترز”، إلى أن “البيت الأبيض أكد أن الضربات الجوية في سوريا تهدف لإرسال رسالة مفادها أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيعمل على حماية الأميركيين”، مشدداً على أن “الغارات في سوريا كانت ضرورية لتقليل خطر المزيد من الهجمات”.
ولفت البيت الأبيض إلى أن “واشنطن ستحافظ على خيار الحوار مع طهران، ولن تتخذ إجراءات لتخفيف العقوبات”. وأكد أن “العلاقة مع الرياض ستتغير، ونريد إنهاء الحرب في اليمن، ولن نتردد بأي إجراءات تتعلق بحقوق الإنسان”.
كما أوضح أن “أي إجراءات سنعلن عنها، ستكون بعد نشر تقرير الاستخبارات بشأن قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي”.