كشفت مصادر سياسية مطلعة لموقع “ليبانون تايمز” أن الخلاف بين الحزب التقدمي الاشتراكي وتيار المستقبل سببه ملف التعيينات الذي يُتوقع ان يُطرح على طاولة الحكومة بداية الشهر المقبل.
وتضيف المصادر: “يشعر رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط أن رئيس الحكومة لم يعد حليفه على طاولة مجلس الوزراء، وينساق خلف ما يريده رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، وهذا ما يزعجه كثيرا”، مشددة على أن جنبلاط بدأ يفقد سيطرته على طائفة الموحدين الدروز وحصتها في الدولة.