اعتبر وزير الداخلية والبلديات العميد محمد فهمي، أنّ “ما حصل في مدينة طرابلس من أعمال تخريبية واعتداءات على الأملاك العامة واحراق مبنى البلدية لا يمت الى ثورة الجياع بصلة”، مشيراً الى ان “طرابلس ستبقى كما كانت بهمّة العاقلين من ابنائها عصية على الانجرار وراء العابثين بأمنها وأمن لبنان، وبعيدة كل البعد عن السماح لأيادي المغرضين بتخريبها”.