بدأ المحتجون برمي قنابل المولوتوف باتجاه وإلى داخل سراي طرابلس، ما أدى إلى اشتعال حرائق متفرقة في باحة السراي.
ترافق ذلك مع إلقاء القوى الأمنية المنتشرة في المحلة المزيد من القنابل المسيلة للدموع، الأمر الذي يجبر المتظاهرين على التراجع من الطرقات المؤدية للسراي قليلاً.