غرد النائب المستقيل نعمة افرام ناقلا رفض اللبنانيين الخيارات الموضوعة أمامهم، متمنيا في بداية هذا الأسبوع “أن يلطف الله بوطننا وشعبه، فلا ندفع الأثمان الباهظة للأخطاء المتراكمة منذ سنين”.
وأشار الى أنه ” بين توقيف الدعم أو الاستيلاء على آخر موجودات المودعين، وبين تقصي الحقيقة في انفجار المرفأ ومراعاة الخصوصيات الطائفية، وبين التراشق المتبادل حول الفضائح المالية والإدارية، يهاجر من يقدر من الشعب ويستسلم من فقد الأمل لسقوطه في القرون المظلمة”.
وقال:” لا فشر. لن نقبل. ما زال هناك أمل وسنبني سويا لبنان الجديد باحتراف والتزام وشغف…وإن المستقبل لناظره قريب”.