أكد وزير الدفاع الإيراني، أمير حاتمي، أنه “الرد على جريمة اغتيال العالم النووي محسن فخري زادة قادم وحتمي، وسيكون قاسيا”، مشدداً على أنه “لن يمر أي إرهاب أو عمل غبي بدون رد وستتم معاقبة الجناة”.
ولفت حاتمي، خلال مراسم تشييع فخري زاده، إلى أن “الخيار العسكري للأعداء كان مطروحاً على الطاولة لمدة 40 عاماٌ، لكن هذا الخيار الآن تحت الطاولة”. ونوه بأن “الشهيد محسن فخري زاده كان شخصية صلبة، وفت بعهدها ونالت شهادة رفيعة المستوى، وهو رمز يتم التأسي به، وقد عرّف إيران لكل العالم”.