غرد وزير الدولة السابق لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني عبر حسابه على “تويتر”: “اذا عدنا الى تركيبات الماضي وتقاسمت الاحزاب الحص وسمت الوزراء ومرجعيتهم لها اولا، فلا أمل بالانقاذ، لانهم لن يقرروا حتى توافق الاحزاب ولن توافق الاحزاب حتى تضمن مصالحها ومصالحها تتعارض مع اي اصلاح جذري. طالما هناك احزاب حاكمة تغلب مصالحها الخاصة والفئوية على مصلحة الوطن لا حل”.