ردا على ما يتم التداول به من كلام منسوب اليه، غرّد السفير مصطفى أديب عبر حسابه على تويتر: “أود التأكيد مجددا أن هذا الحساب هو الوحيد لي ومن خلاله أعبر عن مواقفي. وكانت التغريدة الاخيرة لي حين اعتذرت عن التكليف. وبالتالي أي كلام ينسب إلي على حسابات تنتحل اسمي لا يعنيني أبداً”.