لفت رئيس “الحزب التقدمي الإشتراكي” وليد جنبلاط، إلى أنّه “بعد أن أجهضت قوى الممانعة المسعى الفرنسي وبمساعدة القوى الانتظاريّة وبتناغم غريب بين الخليج والولايات المتحدة الأميركية وإيران، ها هي تحاور عبر الحدود البحريّة. هنا مسموح التفاوض وهناك ممنوع”.
وأشار في تصريح على مواثع التواصل الإجتماعي، إلى أنّ “في هذه الأثناء، لا خطّة لمواجهة “كورونا”، مع هجرة كثيفة للممرّضات والأطبّاء”، متسائلًا: “هل “كورونا” من أسلحة الممانعة السريّة؟”.