علمت الـLBCI من مصادر رسمية أنّ اتصالاً تم بين رئيس الجمهورية ورئيس المجلس النيابي سبق اعلان الموقف بشأن اطار الاتفاق على الترسيم.
وتقول المصادر الرسمية إن الموقف جاء منسقاً وحصل تفاهم حول كل النقاط التي طرحت، ورئيس الجمهورية بادر على الفور الى الترحيب بالمبادرة الاميركية.
ولفتت إلى أنّ الوفد سيكون عسكريًا ويضم خبراء في القانون وفي المياه وفي الهندسة، وسيتولى الجيش التفاوض كما في اللجنة الثلاثية. وستعقد أول جلسة تفاوض في ١٤ تشرين الحالي بحضور مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر.