علمت “الاخبار” انه لا اتفاق حتى اليوم على التعيينات، لا بل إن الخلاف يشمل كل الملف، مشيرة الى أن تعيينات أعضاء المجلس الدستوري ورئيس مجلس شورى الدولة وأعضاء مجلس إدارة “انترا” ورئيس مجلس إدارة طيران الشرق الأوسط والمدعي العام التمييزي، و26 قائم مقام، وغيرهم الكثير، معلّقة على تنازع المستقبل والتيار الوطني الحر على المناصب الشاغرة، والتي يضعها وزير الخارجية جبران باسيل ركناً من أركان معركة “استعادة الحقوق”، علماً بأن حزب القوات يرفض حصوله على حصة شكلية من التعيينات المسيحية.