أعلن مفوض الأمن والسياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، عن أن “الاتحاد لم يعترف بالانتخابات الرئاسية التي جرت في بيلاروس خلال آب الماضي وفاز فيها ألكسندر لوكاشينكو”، معتبرا أن “الاتحاد الأوروبي لا يعترف بشرعية الرئيس لوكاشينكو”.
وأشارت وزارة الدفاع البيلاروسية، إلى أن “بعض الدول المجاورة لبيلاروس تحاول تخريب وقطع العلاقات بين مينسك وموسكو”، منبهة بأن “بولندا وليتوانيا، ساهمتا في عملية زعزعة استقرار الوضع في بيلاروس”.