غرّد عضو كتلة اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله عبر حسابه على تويتر بالقول: “ستبقى القضية الفلسطينية عنوانا نضاليا عربيا مركزيا لنا، مهما حاول النظام الدولي الالتفاف على حقوق الشعب الفلسطيني في حقه بإقامة دولته المستقلة، ومنع عودة هذا الشعب المشتت إلى أرضه. وأما التطبيع مع الكيان المغتصب، دون تكريس هذه الحقوق، فسترفضه الشعوب العربية، كما رفضته سابقا”.