قال النائب أسامة سعد بعد لقائه رئيس الجمهورية العماد ميشال عون: “لا ندري من أين أتى رئيس الحكومة ولم آت اليوم إلى بعبدا لتسمية أحد لان التسمية أوكلت إلى جهات ما وسياسيات ما ومخابرات ما. الاستشارات لا تقرر وباتت شكلية ولزوم ما لا يلزم ولم تعد نيابية لتسمية رئيس حكومة مع الأسف، لذلك لم أسم دياب قبل ذلك وتوقعت لحكومته الفشل ولم أسم اديب اليوم لاعتبارات مشابهة”.
وقالت: “انفجر لبنان على خراب وموت ودموع وفقر وباطلة ويأس واحباط وهجرة، انفجر على أوضاع مزرية، نحن امام انهيار دولة”.
أضافت: “17 تشرين هي ثورة الشباب والغضب العارم ومطلب التغيير والدولة العصية المدنية، والارادة الشعبية الجديدة التي لا ينفع معها لا الانكار ولا القمع”.