قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال مارك ميلي، إن الجيش لن يلعب أي دور لحل أي خلافات قد تنشأ بسبب الانتخابات التي ستشهدها البلاد في 3 نوفمبر القادم.
وأوضح أنه “في حال وقوع نزاع حول بعض الجوانب الخاصة بالانتخابات، بموجب القانون، سيتعين على المحاكم الأميركية والكونغرس فض أي خلافات، لا الجيش”، مضيفا: “لا أتوقع أي دور للقوات المسلحة الأميركية في هذه العملية”.
وتابع: “أنا وكل فرد من القوات المسلحة نتعهد بدعم دستور الولايات المتحدة وحمايته… لن ندير ظهرنا لدستور البلاد”.
