أعربت منظمة الصحة العالمية عن “قلقها من الانتشار السريع للفيروس التاجي المستجد في ليبيا في وقت تعاني فيه البلاد من نقص حاد في الاختبارات والقدرات الخاصة بالكشف عن العدوى”.
ولفتت المنظمة الى ان “الحالات الجديدة المسجلة ازدادت بشكل كبير، ولا يزال تتبع الأشخاص المخالطين للمرضى أمرا صعبا”.