أعلن وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر أن “مسؤولية القيادة في المحيط الهادئ تقع على عاتق الولايات المتحدة وإنها لن تتخلى عن شبر لدول أخرى تعتقد أن نظامها السياسي أفضل”، موضحاً ان “واشنطن تأمل في العمل مع الصين لحملها على احترام النظام الدولي القائم على القواعد”.
واعتبر إسبر أن “الصين لم تف بوعودها الالتزام بالقانون والقواعد والأعراف الدولية، وبكين تريد إظهار قوتها عالميا، ودعما لجدول أعمال الحزب الشيوعي الصيني، يواصل جيش التحرير الشعبي اتباع خطة تحديث صارمة للوصول إلى جيش على مستوى عالمي بحلول منتصف القرن”.