أشار رئيس فرنسا إيمانويل ماكرون إلى أنه “جئت أوجه رسالة صداقة وتضامن بعد انفجار بيروت وننسق مع المسؤولين بشأن تزويد لبنان بالمساعدات وسألتقي المسؤولين والقوى السياسية ولبنان يواجه أزمة اقتصادية سياسية ضحيتها الشعب اللبناني”، مشددا على أنه “سأتولى تنسيق الدعم الأوروبي للبنان والضحية الأولى لهذا التفجير هو الشعب اللبناني وسنخوض حوارا صريحًا ويجب تحديد المسؤوليات”.
وأكد أنه “يجب وضع حد للفساد والبدء بالإصلاحات كشرط للدعم وسيكون لدينا المزيد من الفرق الإنقاذية في لبنان”.
وتوجه ماكرون لزيارة مكان التفجير في مرفأ بيروت، ومن ثم سيتجه إلى القصر الجمهري في بعبدا.