أعلن المتحدث بإسم وزارة الخارجية الإيرانية عباس موسوي “أننا لم نرَ أي إجراءات عملية من الاتحاد الأوروبي لإنقاذ الاتفاق النووي”، مشيرة الى أن “أي شروط تطرح بعد الاتفاق النووي لا أساس لها وتهدف لممارسة ضغوط علينا”، مشددة على أن “طهران لن تبحث قضايا خارج نطاق الاتفاق النووي”.
