غرد الوزير السابق حسن مراد عبر حسابه على “تويتر”: ترك الشارع لأبواق الفتن الطائفية والمذهبية يؤدي إلى ما نراه ونسمعه، لا الشتم من أخلاق الإسلام ولا السباب من شيم المسيحية، لغة الشارع مرفوضة من كل الجهات، ولتتعظ بعض القوى السياسية التي تعتقد واهمة أن الفتنة قد تنقذها، فالشارع إذا فقد انضباطه سقط الوطن في المحظور والجميع سيكون خاسراً.