دان الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاعتداءات الأخيرة الّتي تعرّضت لها المنشآت النفطيّة في السعودية والخليج، مؤكّدًا أنّ أمن فلسطين جزء من الأمن القومي العربي.
وفي كلمته خلال القمة العربة الطارئة في مكة، رفض عباس محاولة الولايات المتحدة الأميركية إسقاط الشرعية الدولية، واستبدال “الأرض مقابل السلام” بـ”الازدهار مقابل السلام” لحلّ القضية الفلسطينية، لافتًا إلى عدم المشاركة في ورشة العمل الّتي دعت إليها الولايات المتحدة في المنامة.