لفت عضو “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله، إلى أنّه “عندما أخذ الناس مواقف واضحة ضدّ السلطة السياسيّة منذ 17 تشرين الأول 2019، بات المطلوب أن يكون التغيير شاملًا ولا يقتصر على الحكومة ورئيسها الّذي استقال، إنّما يشمل البرلمان عبر انتخابات نيابية مبكرة”.
وعن رفض الأحزاب المسيحية كما البطريركية المارونية للدعوة لاستقالة رئيس الجمهورية، أكّد في حديث صحافي، “أنّنا نحترم رأيهم لكن لا نوافق على القول بأنّ هناك محرّمات، لكنّنا سنعمل على الضغط باتجاه انتخابات نيابية مبكرة بعد إجراء، على الأقل تعديلات على قانون الانتخابات الحالي، وهو الأمر الّذي نتّفق بشأنه مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري”.