رأى الرئيس السابق أمين الجميل، ان هناك شكوكا حول صفقة القرن وفرص تنفيذها، لافتا الى حصول ضغوط أميركية على بعض الأطراف، ومعتبرا انه ليس هناك أي دولة عربية مستعدة لتجاوز الإرادة الفلسطينية.
وقال: ان الإعلان يشكل مشروع حرب أكثر مما هو مشروع سلام، ويفترض لتنفيذه استخدام القوة واقتلاع شعب بكامله من أرضه، وهو في كل الأحوال إعلان يناقض رضا الدولة الفلسطينية ونص القرارات الدولية ذات الصلة، وخاصة القراران 242 و383.