أعلن وزير الخارجية السوري وليد المعلم، أن سوريا في إعادة هيكلة علاقاتها الإقتصادية، ستعطي الأولوية للشركات الروسية.
وأشار المعلم خلال اللقاء مع نظيره الروسي سيرغي لافروف في موسكو، إلى أن الهدف من زيارته لروسيا هو الإرتقاء بالتعاون التجاري والإقتصادي مع روسيا، إلى مستوى يقابل حجم التعاون السياسي العسكري بين البلدين.
وأوضح: “لقد إتخذ الرئيس بشار الأسد قراراً حازماً، بإعطاء الشركات الروسية الأولوية في سوريا، لأن روسيا دون سواها، وبفضل قرار الرئيس فلاديمير بوتين، وقفت جنباً إلى جنب مع سوريا في الحرب ضد الإرهاب”.