جدد رئيس أركان الجيش الجزائري، أحمد قايد صالح، تأكيده اتخاذ كافة التدابير الأمنية لتأمين كافة مراحل العملية الانتخابية، و”المحافظة على الطابع الدستوري لهذا المسار الوطني الهام”.
وأشار إلى أنه “أصبح الآن واضحا كل الوضوح، من يريد للجزائر بأن تخرج من هذه الظروف التي تمر بها، ومن يريد لها الوقوع في فخ الانسداد بكل ما يحمله ذلك من عواقب وخيمة وغير مأمونة”.
ويستعد الجزائريون لاختيار رئيسهم في الاقتراع المرتقب يوم 12 كانون الأول المقبل، وسط استمرار احتجاجات أسبوعية رافضة لتنظيمها.