تشهد الساحة الإعلاميّة حرب تسريبات متبادلة بين محطة تلفزيونيّة ومرشح الرئيس المكلّف لمنصب نائب رئيس الحكومة على خلفيّة التنافس على المنصب بين رئيس المحطة والمرشح.
وتشهد هذه الحرب نبشاً لمواقف وشؤون شخصيّة يعتقد البعض أنها ستؤدي إلى استبعاد الاسمين وعودة منصب رئيس الحكومة إلى اسم يختاره رئيس الجمهورية كما كانت العادة.