أشار عضو كتلة التنمية والتحرير النائب أنور الخليل إلى ان عدم إنعقاد مجلس الوزراء بعد إقرار موازنة العام ٢٠١٩ من قبل مجلس النواب يرتقي الى مستوى الخطيئة المميتة بحق الوطن
مناشدا رئيس الحكومة سعد الحريري الدعوة الى جلسة لمجلس الوزراء معتبراً أن آخر الدواء الكي.
ورأى الخليل ان “بقاء لبنان بأسره رهينة وزير واحد كائناً من كان لم يعد مقبولاً بعد هذا الإنتظار الطويل والمحاولات المتواصلة للحصول على موافقته لعقد المجلس”.
واعتبر أن “الحكمة تقضي التروّي والتعقّل، ولكن مستقبل وطنٍ بإسره له الأولوية في صنع القرار”.