صحيفة البناء
خفايا
قال خبير في الشؤون الاستراتيجية والعلاقات الدولية إنّه لم يستطع فهم الحسابات التي أقامتها واشنطن وانتهت بها الى قرار مواجهة مع اليمن في البحر الأحمر وفي الذاكرة الأميركية ما هو تاريخيّ مثل حرب فيتنام وما هو طازج كحال حرب أفغانستان. وفي الحربين اعترفت أميركا بالهزيمة واضطرت للانسحاب دون تحقيق أي مكاسب أو أهداف باعتراف رؤسائها، متسائلاً وفق أي معايير توصل الأميركيون إلى استنتاج ان المواجهة مع اليمن أقل ضراوة وخطورة من المواجهة التي عرفتها أميركا في فيتنام وأفغانستان بينما كل شيء يقول العكس؟
كواليس
ترك الحوار الذي أجراه السفير الإيراني في لبنان مجتبى أماني انطباعات إيجابية لدى شرائح لبنانية عديدة وحاز في وسائل التواصل الاجتماعي على مكانة الصدارة وأجمعت التعليقات على أن السفير الذي راعى قواعد الدبلوماسية في الحديث عن العلاقات بالدول تحدّث بلغة مريحة وصريحة عن الموقف الإيراني من العديد من الملفات الإقليمية مبتعداً عن لغة الشعارات والكلام الإنشائيّ الذي يلتزمه الدبلوماسيون في حواراتهم الإعلامية فتفقد جاذبيّتها وتخسر اهتمام المتابعين.
صحيفة اللواء
همس
فوجئ غير مسؤول التقى الموفد الرئاسي الأميركي بأن محور محادثاته كيفية إعادة المستوطنين الى مستوطناتهم في الشمال!
غمز
هدّد مستأجرون قدامى للأبنية غير السكنية، بإقفالها، اذا تضاعفت أضعافاً، في ضوء الكساد الذي تتسم به بعض المواسم التجارية.
لغز
اتخذت “حركات جهادية” معروفة اجراءات حاسمة لدرء المخاطر الأمنية، بعد حوادث الاغتيال الاخيرة!
صحيفة نداء الوطن
بدأت أحزابٌ التنسيق في ما بينها لدراسة الخيارات الممكنة لتعيين مديري الفروع في الجامعة اللبنانية مع توجّه لاستبعاد العناصر الحزبية.
طلبت جهة رسمية وجوب عدم التعويض على كلّ المتضررين من فيضان مجاري الأنهر نظراً لكون الأضرار طالت منشآت متعدّية.
لا يقتصر الغزو السوري للأسواق اللبنانية على البقاع، إذ يتحدث عدد من أصحاب المحال الزراعية في جبل لبنان والشمال عن شراء تجار سوريين كل أنواع البذور وخاصة البطاطا واحتكارهم هذه المواد بسبب عدم القدرة على استيرادها إلى سوريا، ما أضرّ بالتاجر والمزارع اللبنانيين على حدّ سواء.
صحيفة الجمهورية
أشاد مسؤول في حزب أساسي بالموقف الشجاع الذي صدر عن مرجع رسمي حيال قضية محلية إقليمية مطروحة حاليًا.
سئل أحد السياسيين عن لقاء جنبلاط فرنجية الأخير: يمكن يكتروا الزعلانين، “كان الجو منيح فوق ما تتخيلوا”.
رفض لبنان “مساعدة” من إحدى الدول هدفها منع النازحين من مغادرة الشواطئ اللبنانية.