بعض ما جاء في مانشيت الديار
تقول مصادر مطلعة على الحراك الرئاسي ان فريقي الصراع باتا على يقين ان انعقاد جلسة جديدة وفق المعطيات الراهنة لن يكون مجديا وان من المفيد انتظار جديد الحراك الفرنسي خاصة انه سيكون حتما منسقا سعوديا بعد لقاء ماكرون- بن سلمان.
وتضيف المصادر لـ«الديار»: «لا شك ان الضغوط الدولية باتت متصاعدة ولكنها حتى الساعة لا ترقى للمستوى المطلوب لحث القوى اللبنانية على تجاوز خلافاتها. الارجح لن يكون هناك رئيس للبلد اقله خلال الشهرين المقبلين بانتظار ان تستوي الامور اكثر وتتفرغ طهران والرياض للملف اللبناني كما ان الاتفاق النووي الايراني الذي يبدو انه عاد يتحرك من جديد سيكون له وقعه لبنانيا».