أفادت مصادر حزب التقدمي الإشتراكي بان رئيس حزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط لن يُقحم نفسه وحزبه و”اللقاء الديموقراطي” في أي وعد أو تلميح عمن يدعم “اللقاء” الذي اقترع في ألـ13 جلسة الماضية للمرشح الرئاسي النائب ميشال معوض، مع معرفته الوثيقة بظروف الترشيح والمناورات السياسية التي حصلت.
وتابعت “كي لا يقع في المحظور، فإنه ترك الخيار للمسيحيين للتوافق على مرشح إجماع، وهذا ما يريحه بأن يكون في منأى عن أي اصطفاف سياسي إن مع هذا الطرف أو سواه”.