وصل في هذه الأثناء البابا فرنسيس إلى منزل السيد علي السيستاني في النجف.
وسيعقد الطرفات لقاءً مغلقاً لمدة ساعة، ويأتي اللقاء بعد عامين من توقيع البابا فرنسيس وثيقة الأخوة الإنسانية مع إمام الأزهر، إحدى أبرز المؤسسات التابعة للمسلمين ومقرها مصر.
ورفعت في بعض شوارع النجف لوحات عليها صور البابا فرنسيس وآية الله السيستاني مع عبارة باللغة الانجليزية “اللقاء التاريخي”.