أكد الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، أن “هجوما” استهدف أكبر مصفاة للنفط في فنزويلا، وحمل “مجموعات إرهابية” مرتبطة بالمعارض، خوان غوايدو، المسؤولية عن هذا الهجوم.
وقال مادورو، خلال مؤتمر في كاراكاس، إن مصفاة أمواي الواقعة في شمال غرب فنزويلا “تعرضت لهجوم بسلاح قوي”، وأضاف أن هذا “الهجوم” أدى إلى “انقلاب برج معدنه أكثر سماكة من معدن دبابة”.