انطلقت حملة “لا لصفقة القرن”، التي تشترك فيها مؤسسات وقطاعات شبابية وأهلية عديدة في عدة دول، بالتزامن مع اقتراب مؤتمر البحرين، أو ما سُمّي ورشة البحرين الاقتصادية.
وفي بيان للقيمين على الحملة، أكدوا أن تقرر عقد هذا المؤتمر حاول الإيحاء بتواضع أهدافه، من خلال الحديث عن ورشة، والحقيقة ما هي إلا مقدّمة، وتكاد تكون طريقاً إلزامياً، لتطبيع الأجواء على القبول بالتنازلات الجوهرية، وإنهاء القضية الفلسطينية، داعية للتفاعل مع نشاطاتها من أجل إسقاط الصفقة.