اعتبر الرئيس الأسبق فؤاد السنيورة أن الدعوة للقاء بعبدا والهدف المعلن منها تبدو في غير محلها وتشكل مضيعة لوقت الداعي والمدعوين.
وأكد بعد اجتماع رؤساء الحكومات السابقين أن الاداء الذي قدمته الحكومة في الأشهر الماضية عبر معمل سلعاتا والتعيينات وأسعار الصرف يعطي اشارات الى عجز فاضح في أن تكون البلاد في مستوى التحديات، لافتاً الى أن الخطر الحقيقي على الاستقرار قد يأتي به الوضع الاقتصادي والمالي المتردي التي وصلت اليه البلاد.