أعلن وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير أن الحكومة الفرنسية تتوقع تراجع إجمالي الناتج الداخلي بنسبة 11% هذه السنة في فرنسا، عوضا عن 8% بحسب آخر توقعات.
واعتبر لومير أن الصدمة الاقتصادية بالغة القسوة لكن لديّ قناعة مطلقة بأننا سننهض مجددا عام 2021. وقال لدينا ثغرة هائلة مع أزمة تفشي وباء كوفيد-19 حاليا”، مؤكدا أن الأسوأ لم يأت بعد.
وستدرج الحكومة هذه التقديرات الجديدة لمدى الانكماش الاقتصادي في مشروع ميزانية جديد مصحح تعرضه خلال اجتماع لمجلس الوزراء في العاشر من حزيران.