تعتزم “ماستر كارد” إضافة 1500 وظيفة في دبلن خلال الفترة التي تتراوح بين 3 سنوات إلى 5 سنوات، أي أكثر من 3 أضعاف حجم القوى العاملة لديها.
وتوظف الشركات التكنولوجية الأجنبية حوالي ربع مليون شخص في أيرلندا، كما تقدم واحدة من كل 10 وظائف في اقتصاد البلاد.